De Sitter double star experiment

شرع العالم فيليم دي سيتر في توصيف تأثير النجم المزدوج عام 1913 (وكذلك فعل العالم دانيال فروست كومستوك عام 1910) وذلك كان بهدف مناصرة نظرية النسبية العامة ضد منافستها نظرية الانبعاث للعالم والتر ريتز، والتي افترض فيها أن سرعة الضوء في الفراغ متغيرة. ومن ثم وضح دي ستر عن طريق تجربته أنه لو صحت فرضية ريتز، فسوف تظهر مدارات النجوم الثنائية كما لو كانت متباعدة مركزيًا بصفة مبالغ فيها، وذلك على خلاف صارح مع التجربة العملية وقوانين ميكانيكا الأجرام السماوية. وبالتالي فلابد وأن تكون نتيجة تلك التجربة سلبية. وهذا بالضبط ما أكده البروفيسور كينيث بريشر عام 1977 عن طريق تحليل طيف الأشعة السينية المنبعثة من النجوم الثنائية. وللمزيد عن التجارب المتعلقة بالنسبية العامة، انظر تجارب النسبية العامة.

De Sitter double star experiment

شرع العالم فيليم دي سيتر في توصيف تأثير النجم المزدوج عام 1913 (وكذلك فعل العالم دانيال فروست كومستوك عام 1910) وذلك كان بهدف مناصرة نظرية النسبية العامة ضد منافستها نظرية الانبعاث للعالم والتر ريتز، والتي افترض فيها أن سرعة الضوء في الفراغ متغيرة. ومن ثم وضح دي ستر عن طريق تجربته أنه لو صحت فرضية ريتز، فسوف تظهر مدارات النجوم الثنائية كما لو كانت متباعدة مركزيًا بصفة مبالغ فيها، وذلك على خلاف صارح مع التجربة العملية وقوانين ميكانيكا الأجرام السماوية. وبالتالي فلابد وأن تكون نتيجة تلك التجربة سلبية. وهذا بالضبط ما أكده البروفيسور كينيث بريشر عام 1977 عن طريق تحليل طيف الأشعة السينية المنبعثة من النجوم الثنائية. وللمزيد عن التجارب المتعلقة بالنسبية العامة، انظر تجارب النسبية العامة.